تقول صاحبة القصة //
تزوجت به وقد كانت بيننا اكبر علاقة حب عرفتها المدينة
كان انسان بسيط وكنت انسانه غنيه املك المال وعندما خطبني عارضو اهلي الزواج
فوقفت في وجههم وتحديتهم الى ان تزوجت به ورضيت ان اتخلى عن المستوى
الذي كنت اعيش فيه من اجله ولاني كنت احبه بل اعشقه،،
وبعد اربع سنوات من الزواج ومن الحب ومن التضحيه اصيب بفشل كلوي
واصبح عاجز عن العمل واصحبت اتألم كلما اراه على فراشه يتقلب
كنت ابكي طوال الليل ابحث عن حل ولا كن تفكيري شبه متوقف لا اعلم ما افعله
خصوصا وقد رزقنا الله بطفلين
وبعد طول تفكير هداني الله الى الحل وهو ان اتبرع له بأحدى الكليتين
وبالفعل بعد اجراء التحاليل الازمه وتطابق الانسجه خضعت للعمليه
لا انكر انه كان رافض الفكره وانا التي الححت عليه الى ان وافق
وبعد اجراء العمليه استرد عافيته ولاكن بعد مرور 6 اشهر على العمليه اصبت انا بالفشل الكلوي
واصبحت اعاني ما بين المستشفى والبيت والاولاد وزوجي العزيز
صبر على حالتي قرابة السنه
وبعدها صارحني انه يريد الزواج من اخرى وانه لم يعد يتحمل حالتي
صحيح ان الموضوع ضايقني ولاكني وافقت على طلبه وانا التي دفعت مهرها من مالي
ولاكن المفاجأه التي لم اتوقعها ان الزوجه الجديده لم ترضى ان تكون لها شريكه،،
طلبت منه قبل ليلة الزواج ان يطلقني
ولان زوجي العزيز يخاف على مشاعري فقد ارسل لي ورقة طلاقي مع احد اخواني
في ليلة زواجه كان طلاقي